الـحــروق وطرق العلاج
- التفاصيل
- انشأ بتاريخ: السبت، 08 تشرين1/أكتوير 2011 05:51
- كتب بواسطة: الإدارة
تعرض الإنسان منذ اكتشاف النار لتأثيرها الإيجابي والسلبي فكانت في معظم الأحوال نعمة منّ بها الله على عباده إذا أحسن استخدامها ، إلا أنها في بعض الأحيان قد تنقلب إلى نقمة مسببة عاهات مستديمة.
تبلغ نسبة التعرض للحروق بالولايات المتحدة الأمريكية مثلاً بما يقارب مليوني شخص سنوياً وتعد من أشد الحوادث أثراً على صحة الإنسان، فبالإضافة إلى التأثر الجسدي من حيث الإحساس بالألم الشديد فإنها تسبب في إحداث تشوهات دائمة من الصعب علاجها قد تؤدي إلى تغييرات نفسية عميقة.
لمعرفة تأثير الحروق لا بد من أن نلقي نظرة سريعة على تركيب الجلد ووظائفه التي تتغير تبعاً لشدة الإصابة ومدى التئام الحرق.